recent
أخبار ساخنة

مسلسل سلمى الحلقة 17: ميرنا تحيك خدعة وكشف كبير في الطريق

ملخص الحلقة 17 من سلمى: خطة ميرنا تكشف خفايا جديد

مقدمة

بهالحلقة السابعة عشرة من مسلسل سلمى دخلنا عالم جديد من الدراما المشحونة بالعواطف. ميرنا رجعت بخطة محبوكة سبق وفكرت فيها منيح—خدعة عم تشتّت نفس سلمى تمامًا. اكتشاف الرسائل الأخيرة على هاتف جلال قلب الأمور 180°، وخلّى كل شخص ناطر الصدمة بعيون مفتوحة.

خطة ميرنا تتنفّذ

ميرنا بكل براءة مزيفة سمت سلمى لكتير قصص مغلوطة عن جلال، وتلميحات بشكل مش مباشر إنو كان يواعد وحدة تانية. لمة قوية منها جابتها لغاية الرسائل يلي كانت مخبّتها فيه. زيارة واحدة مارست فيها ضغط نفسي رهيب، وضربت سلمى مباشرة حيث بيكون الألم.

انهيار سلمى أمام الرسائل

سلمى فجأة لقت نفسها عم تقرأ رسائل على هاتف جلال—مش رسائل كتيرة، بس كافيات لتفجر الجرح. دموعها اللي ما توقفت، وصرختها الخافتة عم تتردد صداها بهالبيت المضغوط، كان وقت إنهيار مؤثر بيوصل المشاهد كأنه يعيش معه.

▶️ شاهد الحلقة 17 الآن

عادل وهوفا يتدخّلوا

ليلة الانهيار، سمعوا صوت سلمى العالي—دخلوا هيفاء وعادل بسرعة لحتى يطمنوا عليها. لكن مشهد طلبها البقاء معها كان أقوى من أي محاولة تهدئة. اللحظة هيدي عاونت عادل إنه يوصّل الولاد للمدرسة، وهيفاء حاولت تهدي جو القذف والعاصفة داخليًا.

ديما بين الندم والتراجع

ديما يلي كانت السبب بفضح الرسائل لجعل سلمى تكتشف الخيانة، حسّت بندم عميق بعد ما شافت تأثير الخطة على صديقتها. الندم عم يلمع بعينيها وهي عم تقولهالها بصمت... هذا درس قاسٍ عن الحدود بين الصداقة والحقيقة.

خاتمة متوترة

ختمت الحلقة بلقطة فيها سلمى واقفة قدام المرآة، عم تنادب حالها، وبدل ما الكاميرا تقترب، بعيدة لحتى تحسنا إنها وحدها تمامًا. إنه الكل عم يشوفها عم تنهار، بس هي شعرت إنها خرساء عميق... والجمهور صار معه قلب عم ينكسر.

google-playkhamsatmostaqltradent